شكا سكان وأصحاب متاجر بممشى الهجرة بمخطط الأمير نايف بالمدينة من «ثمرات» توسيع الرصيف الجانبي المقابل لمنازلهم ومتاجرهم وقالوا لـ«عكاظ» إن الثمرات تتمثل في المشاجرات بين الجيران بعد تقليص مساحات مواقف السيارات ما خلق حالة من الارتباك والزحام. وقال فؤاد خطيري إن توسيع الرصيف تسبب في تحويل المواقف من عرضي إلى طولي، ما زاد من وطأة الزحام أمام البيوت؛ إذ فقد نحو 700 سيارة مواقفها وأضحت تطوف في الشوارع الجانبية بحثاً عن موقف. ويأمل الخطيري من الأمانة حل الموضوع وتكوين لجنة للوقوف على المشروع على الطبيعة.
في المقابل، أوضحت أمانة منطقة المدينة، أن التوسيع يهدف إلى تحقيق لمعايير أنسنة المدينة؛ وتعنى بتوفير ممرات مشاة مريحة، وجرت إعادة تصميم طريق «ممشى الهجرة» بما يحقق مسارات ذات مساحات أكبر. وأعيد التصميم بما يسمح بانسيابية حركة المشاة، وتقليص حارات طريق السيارات وربط حركة المشاة داخل الطريق وبين الممشى والأنشطة التجارية على جانبي الطريق. وأكدت الأمانة أنها تتعامل مع طريق وممشى العباس بن عبادة كفراغ عمراني يشتمل على أنشطة تجارية. وفي ما يتعلق بمواقف السيارات المقترحة فهي مخصصة لخدمة سكان ورواد الموقع معاً.
في المقابل، أوضحت أمانة منطقة المدينة، أن التوسيع يهدف إلى تحقيق لمعايير أنسنة المدينة؛ وتعنى بتوفير ممرات مشاة مريحة، وجرت إعادة تصميم طريق «ممشى الهجرة» بما يحقق مسارات ذات مساحات أكبر. وأعيد التصميم بما يسمح بانسيابية حركة المشاة، وتقليص حارات طريق السيارات وربط حركة المشاة داخل الطريق وبين الممشى والأنشطة التجارية على جانبي الطريق. وأكدت الأمانة أنها تتعامل مع طريق وممشى العباس بن عبادة كفراغ عمراني يشتمل على أنشطة تجارية. وفي ما يتعلق بمواقف السيارات المقترحة فهي مخصصة لخدمة سكان ورواد الموقع معاً.